A Secret Weapon For السعادة الوظيفية
A Secret Weapon For السعادة الوظيفية
Blog Article
عناصر نفسية، هنا يجب أن يسأل المسؤول الإداري القائد نفسه، ترى ماذا يريد الموظف لنفسه؟ ثم يضع أمامه ورقة وقلم ويكتب، فإن عجز عن الإجابة، فإنه يمكن أن يعيد صياغة السؤال بطريقة أخرى، ماذا يريد هو؟ إذ إنه هو نفسه موظف. الموظف يريد: التحفيز، العدالة والمساواة بينه وبين بقية الموظفين، يريد التقدير والاحترام، يريد من يقوم بتطوير ذاته ومهاراته من خلال التدريب والتعليم، يريد أن يعيش في بيئة ذات طاقة إيجابية، ولا يريد التنمر والتهميش، إذ وجدنا أن العديد من المسؤولين من السهل عليه أن يقوم بتهميش الموظف الذي يقول فكرة ويناقش وربما يجد أن ما يفعله المسؤول – ربما – يكون خاطئًا.
عنصر الموظف، كل هذه الأمور التي تحدثنا عنها هي من أجل زرع جودة من السعادة الوظيفية، ولكن لمن؟ الإجابة واضحة: للموظف، ولكن ما دور الموظف من كل هذا؟ هل يجلس الموظف من غير عمل ويطالب بتوفير السعادة الوظيفية؟ لا أعتقد أن الإجابة تكون بـ(نعم)، وذلك بسبب أن الموظف هو العنصر الأساسي في كل هذه المنظومة، سواء كان موظفا يعمل في المكاتب الأمامية أو هو المسؤول الأول عن المؤسسة، فالكل موظف.
استغلال المساحات الفارغة من الجدران: وذلك بوضع كتابات وملصقات إيجابية يراها الموظفين عندما يشعرون بالملل ستبعث فيهم القوة والحماس والدافع لإنجاز العمل.
ويعمل بن جرش على طرح أفكار ومبادرات من كونها احداث تغيير في المجتمع كما يحرصون في اتحاد الكتاب على تنظيم دورات ومحاضرات حول القراءة البناءة التي تجلب السعادة وتغير نظرة الشخص لنفسه وللحياة، حيث يؤكد أن الشخص المثقف لا بد أن يكون معطاء ولا ينتظر الرد ومجرد أن يربط الإنسان وجوده بالعطاء وتسخير ما لديه من مهارات وقدرات من اجل مساعدة الآخرين يجد نفسه سعيداً ويشعر بطاقة من الإيجابية.
التحدي والنمو المهني: يساهم الشعور بالتحدي والفرصة للنمو المهني في زيادة مستوى السعادة في العمل.
وضع علماء التنمية البشرية ستة حوافز لرفع مؤشر السعادة الوظيفية، وهي:
ولفتت الدربي إلى أن هناك برنامجاً آخر يطلق عليه "جدد حياتك" وهو موجه للموظفين وأسرهم ويتضمن بعض الفعاليات التي تغير من الوتيرة اليومية للحياة وتعمل على تعزيز الإيجابيات والعلاقة الجيدة في وسط أسر وعائلات الموظفين.
مدير التحرير : عبدالمنعم إبراهيم
من الضروري وجود مساواة بين جميع العاملين فلا يصل أحدهم إلى منصب إلا بجهوده وبقدراته دون وجود تمييز لأحد الموظفين، ويعود السبب في التمييز غالباً إلى العلاقات الشخصية أو ربما إلى المصالح المشتركة.
لمواصلة قراءة المقال مجاناً، أدخل بريدك الإلكتروني لمواصلة قراءة المقال مجاناً حمّل تطبيق مجرة.
لمواصلة قراءة المقال مجاناً، أدخل بريدك الإلكتروني لمواصلة قراءة المقال مجاناً حمّل تطبيق مجرة.
وأضافت أن برامج الوزارة للسعادة والإيجابية تم تفعيلها من خلال خطة تحتوي على برامج تعزز السعادة والإيجابية في جميع الوحدات والإدارات التابعة للوزارة في جميع الإمارات، موضحة أنه سيتم تنفيذ هذه المبادرات من خلال فريق السعادة وناشريها في كل وحدة تنظيمية على مستوى الدولة.
نبض السعادة المؤسسية: اكتمال الثلاثة أنماط وهي: السرور، الشغف، (الارتباط)، ارتباط أهداف الفرد مع أهداف المنظمة.
متابعة البرامج التدريبية للموظفين، والتأكد أنَّها تعطي النتائج المرغوبة، وتحديد نور ما إذا كانت تحتاج إلى تعديل أو دورات جديدة قد يحتاج إليها الموظفون.